عمل فريد في اعمال الصيانة
والحفاظ على الموروث الوطني في العراق
ماذنة عانة في مدينة الريحانة في التسعينيات من القرن الماضي حيث تم نقلها من جزيرة عانة وإعادة بنائها بموقعها الجديد في الريحانة إلا أنها تعرضت إلى تخريبين بعد الاحتلال ولازالت مخربة لحد الان
نهيب بالمسؤولين بإعادة بنائها مجددا لأهميتها المعمارية حيث تنفرد بطرازها ذات ثماني الأوجه حيث يعتبر فريدا
من نوعه في العراق الذي تمتاز ماذنه بالطراز الاسطواني
سامي الكفلاوي